Personal Blog for Taif Khudair

Hi there, this is my personal blog, I will share my thoughts, Other people thoughts, and maybe some good articles in it, hope you will find it enjoyable ;)

Taif

مرحبا ، هذه هي مدونتي الشخصية ، سوف اشارك من خلالها افكاري ، وافكار غيري ، ولربما بعض المقالات الجيدة. اتمنى ان تجدوها ممتعة .. محبتي

طيف

Tuesday, December 27, 2011

جزء من محضر جلسة مجلس النواب والتي تم فيها قراءة الاولى لقانون جرائم المعلوماتية


جزء من محضر جلسة مجلس النواب  رقـم (13) الثلاثاء (26 /7 /2011) م – والتي تم فيها القراءة الاولى لقانون جرائم المعلوماتية في العراق
محضر الجلسة ماخوذ من الموقع الرسمي لمجلس النواب

الرابط الاصلي لمحضر الجلسة: 



أسؤنفت الجلسة الساعة (1:20) بعد الظهر.
- السيد رئيس مجلس النواب:-
الفقرة الرابعة هي القراءة الأولى لمشروع قانون تصديق النظام الأساسي لمرفق البيئة العربي تؤجل والفقرة التي بعدها هي القراءة الأولى لمشروع قانون جرائم المعلوماتية.
- النائب حسن حميد حسن السنيد:-
يقرأ القراءة الأولى لمشروع قانون

النسخة الاولية لقانون جرائم المعلوماتية في العراق

النسخة الاولية لقانون جرائم المعلوماتية العراقي

http://www.slideshare.net/SMEXbeirut/ss-8927775

جلسة (كعدة) المدونين في البصرة - 23 ديسمبر 2011




























Monday, December 26, 2011

قصيدة المزاد العلني .. للشاعر كامل سواري

قصيدة كتبها كامل سواري في منتصف التسعينات 

من يشتري ...


وسط المزاد العلني

اسمي وهويتي ودفتري

قررت اضل بلا وطن

رحال حضي وقدري

قررت اصير غجري

ومن يشتري...

قيثارة حبي وعواطف وتري

وشعري وجوازي وحتة فيزة سفري

ومن يشتري وسط المزاد العلني

قررت اهاجر عن وطن

طبة منغولي وتتري

وقررت اهاجر عن وطن

بي دخل نازي وبربري

ومن يشتري:التاريخ كلة ويشطب اسم الطبري

ومن يشتري...

اسمي وهويتي ودفتري

وبزمة قميصي الكودري

وجفن جدي الجايبة من الحج دري

لو حطو الشمس بيميني

وبيساري القمري

قررت اضل ابلا وطن

قررت اصيرا غجري...

من يشتري .....!!!!؟؟؟؟ 

التبرع بالدم ....... ثقافة

 نعم التبرع بالدم ثقافة ، وهذه جزء من حملة قام بها مدونين عراقيين للتضامن مع جرحى الخميس الدامي الذي حصل بتاريخ 22 كانون الاول 2011 والذي راح ضحيته اكثر من 60 شهيدا و ما يقارب 200 جريح
وقال حمزوز (مدّون في شوارع عراقية)

Thursday, December 22, 2011

عاشوراء الحسين ... اعياد الميلاد ... وبغداد


في العام الماضي وقف اخوتنا المسيح وقفة رائعة بالغائهم لمراسيم اعياد الميلاد واعلانهم مشاركة المسلمين في مصيبة عاشوراء الحسين (ع)،
احسست  في ذلك الوقت بان الحسين (ع) والسيد المسيح (ع) ما هما الا نور يتدفق منه شلال الضميرالانساني الحي والمحبة للكل الناس .. وهما انوار تصدر من سراج واحد ...... كما قالها النجاشي قبل الف واربعمئة عام!!!!!!

في هذا العام ومع استمرار مناسبة عاشوراء الحسين (ع) وانا لا ازال حزينا ، تتلقفني الدموع والحسرات على ما جرى باهل بيت رسول الله ، اردت ان انهل من الاخلاق الانسانية لسيدي ومولاي الحسين وقررت ان اقف مع اخوتي المسيح وابارك لهم عيد ميلاد السيد المسيح (ع) وبدات اترنم بداخلي مع ما اتذكر من اصوات اجراس الكنائس وترتاتيل الرهبان ...
ولكن ..............!!!!!!!!!
اصبح الصباح على مدينتي الحبيبة بغداد .. وهي مليئة بالدماء وصرخات الاطفال والمظلومين!!!
فماذا افعل .....
هل ابقى حزينا على عاشوراء الحسين...
ام اكفكف احزاني وابارك لاخوتي اعياد الميلاد...
ام اقول انا لله وانا اليه راجعون على ما حصل اليوم ..... ؟؟؟؟؟

لم اجد في فمي الا تلك العبارات :
السلام على الحسين في يوم استشهاده
السلام على المسيح في يوم ميلاده
وسحقا لمن باع بلدي واباح فيه الدماء

يوم ينادي المنادي .. الا لعنة الله على القوم الظالمين.

طيف
البصرة
22/12/2011



ليتني في كابوس ........ !!!!!!!


ليتني في كابوس !
 طيبة النواب 

يوميات شاب وشابه :

بسام كريم :
في باص العمل صباحا وانا أقرء كتاب لم اكمله منذ اسبوعين !! يرن هاتفي المحمول وصوت ابي يسألني هل انا بخير ؟ هل انا بعيد عن الانفجار ؟ هل مازلت اتنفس الحياة ؟ اجبتة نعم وسألته عن موقع الانفجار ؟ وقال لي قرب مستشفى !!
رجعت انظر في الصفحة 52 من الكتاب وانا

Sunday, December 18, 2011

رسالة مخرب عراقي

وميض القصاب


اليوم الكل يحاول أن يرسم أبتسامه أو يتظاهر بفرحه أو يقنع نفسه أنه حرر العراق من الأمريكان …اليوم كل العراقيين يتكلمون على الفيس بوك وكأنهم قضوا الأعوام العشر الماضيه يقاومون الوجود الأمريكي ..الكل اليوم صار محاربا للحرب ومتضرر من الأحتلال الأمريكي

وعليه يبقى مواطن مثلي يحمل رزايا كل الأشياء التي يرفض

خطيب الجراح


مَنَحَتْني ذكراكَ ألفَ جناحِ
فسَكَبتُ النجومَ في أقداحي

وفَرَجتُ الزمانَ عن خشعةِ الفجرِ
على مهدِكَ الزكيِّ الضاحي

فرأيتُ النبيَّ يفتضُّ في سمعكَ
أزهارَ وَحيِهِ النفَّاحِ

وعليًّا يُريكَ أن قطافَ المجدِ
يُشتارُ من لهيبِ الجراحِ

والبتولَ انحناءةً تنضحُ الزهوَ
حَيِيًّا في هادر الأفراحِ

ولمحتُ الإباءَ يرتادُ في قلبكَ
فجراً لحالكاتِ الكفاحِ

والبطولات تشرئبُّ إلى كفَّيكَ
ظمآى إلى صليل السلاحِ

هكذا لحتَ : قِمَّةً من كراماتٍ
ومجداً مزمجراً من طِماحِ

ومدًى.. ليستِ الكواكبُ إلاَّ
نُصُباً في طريقِهِ الوضَّاحِ

هَبَطَتْ لِي من أُفْقِهِ لمحةٌ سمحاءُ
فالشمسُ نغمةٌ في صُداحي !
{ { {

أترعتني ذكراكَ.. حتَّى إذا جئتُ
أناجيكَ أجفلَتْ ألواحي

وتهاوَى شعري أمامَ خطيبٍ
عبقريٍّ أقمتَهُ من جراحِ

غيرَ أنِّي وردتُ سفحَكَ أروي
من ينابيعِهِ انبثاقَ صباحِ

وعيوناً نرى بها.. فالتي نملكُ
ليست تجيدُ غيرَ النُّواحِ

و(رؤوساً) تفجِّرُ الفكرةَ الشمَّاءَ
للتائهينَ.. لا للنطاحِ !

وأكفًّا – لا ألسناً- تمطرُ الأسماعَ
وعظاً بالمرهفاتِ الفِصاحِ

فأَفِضْ شعلةَ الكرامةِ يفترّ
بأحجارِنا طموحُ الجناحِ

رَوِّنا.. إنَّنا ظماءٌ إلى (طفٍّ)
جديدٍ يُعيدُنا للكفاحِ !
{ { {

يا أبا الفكرةِ التي أبصرَ التاريخُ
في وَهْجِهاَ طريقَ النجاحِ

وتسامَتْ بالموتِ حتَّى أَحاَلَتْهُ
فتوحاً سَخِيَّةَ الأدواحِ

أنت لم ترفعِ الضحاياَ لواءً
من دماءٍ لـمُرمِدينَ شِحاَحِ

لم تُفَجِّرْ لظاكَ يهدرُ بالحقِّ
لتروي قرائحَ الـمُدَّاحِ

بل لنحيا سعيرَهُ مارداً يصنعُ-
للمجدِ سُلَّماً من أضاحي

ويُذيبُ الليلَ العتيَّ بما يُشعلُ-
في قلبِهِ من الأرواحِ

لا لنحيا بالحوقلاتِ.. وأنَّ الليلَ
لا بُدَّ خلفَهُ من صباحِ !
{ { {

يا وليداً جرى على يَبَسِ الأيَّامِ
كالنبعِ هادرَ الأوضاحِ

بِمَ ألقاكَ؟ والرياحُ العتيَّاتُ
أغاضَتْ منابعَ الإفصاحِ

راوَدَتْناَ (سحابةٌ) أهدَتِ الأحلامَ
حـقلاً ليقظـةِ الفـلاَّحِ

وعَجَمْناَ بريقَها حين كاد-
الليلُ يلوي أشعَّةَ المصـباحِ

فرأيناَ ناراً.. لبسنا من الصمتِ
دروعاً.. عن وَهْجِها اللفَّاحِ

ووقفنا.. حتَّى إذا انحسرَ النقعُ
وملَّ اللجامُ زهوَ الجماحِ

وتداعىَ (القطيعُ) من عَنَتِ السيرِ
وجفَّـتْ مدامـعُ التمساحِ

حَرَّكَتناَ أهواؤُنا.. فإذا نحن
ليوثٌ بعد ارفضاضِ السَّماحِ

نتبارَى: من يُرهِقُ (الخادرَ المكبولَ)
أنكَى من غـيرهِ بالجـراحِ

ونسينا غاياتِنا وانتهىَ الشوطُ..
لقد فازَ قِدْحُنا في القِداحِ !

كَذِبَ الوهمُ.. فاللظىَ لم يزلْ يرقبُ
في جـمرِهِ هبوبَ الرياحِ !
{ { {
خَطَرَ الليلُ (شهرزادُ) فقُومي
قَصِّري منهُ بالكلامِ الـمُباحِ

واترعي الكأسَ بالسرابِ فإنَّا
بَشَرٌ معـرمونَ بالأشبـاحِ

واتركي ثورةَ البطولةِ في (أوراسَ)
شابَتْ منها رؤوسُ الرِّماحِ

وتعالَى التاريخُ منها بأنقاضِ
رؤوسٍ تَهَدَّمَتْ في السَّاحِ

ودعي (اللاجئينَ) يُغْرِقْهُمُ المذياعُ
إنْ شاءَ- بالطيوفِ المِلاحِ

ما لنا واللهيبِ ؟ تلك هواياتُ
شبابٍ مُسَـيَّرِ الأطـماحِ

قد شَرِبْناَ من القناعةٍ كأساً
عِنَبِيًّا يُزري بصفوِ الرَّاح

وركبنا الصبرَ الجميلَ شراعاً
يتهادَى لمرفأِ الإصلاحِ

هَلِّلي يا جباهَنا.. قد محونا الفرقَ
بين الرُّبىَ وبين البطاحِ !!
{ { {
يا ربيعاً للحقِّ لاذ بهِ جمريَ
فاخضرَّ بالشذَى الفَوَّاحِ

ذَبُلَ الدهرُ.. والسيوفُ التي أَطْعَمْتَها-
الظُـلمَ غَضّـَةَ الأشباحِ

تتهاوَى طيوفُها فوق من يجنحُ
عن ضوءِ نهجِكَ الوضَّاحِ

وتمجُّ اللمحَ الرهيبَ سهاماً
في خُطَى كلِّ غادرٍ سَفَّاحِ

ثورةٌ.. جَدُّكَ العظيمُ بَنَى الإنسانَ
فيها وشَـدَّهُ للفـلاحِ

وحَييتَ امتدادَها: شَمَماً تقصرُ
عنهُ قـوادمُ الإصـباحِ

وإباءً يضيءُ بالدمِ أُفْقَ النصرِ-
لا بالمُنَى العِذاَبِ الفِساَحِ !
{ { {

يا شهيداً أنالَ قافلةَ العلياءِ
جسراً من الـدمِ الفـوَّاحِ

أنتَ من (يعربٍ) كجَدِّكَ.. كالقرآنِ..
كـ(ـالنهجِ) هادرَ الأوضاحِ

كالفتوحِ البيضاءِ أَهْدَتْ إلى الدنياَ
معينَ الهدَى وفيضَ السماحِ

فلماذاَ نُرْمَى بكلِّ جُناحٍ
حين نزهو بمجدِكَ الوضَّاحِ

ألأنَّا- وللسماءِ إراداتٌ
تعالَتْ عن قبضةِ الشُّرَّاحِ-

قد بُعِثْناَ بشخصِ جَدِّكَ كي نحملَ
للأرضِ واحةَ الألواحِ ؟

وسَنَبقَى.. فضوءُ يومِكَ يقتادُ
خُطانا إلى المدَى الفوَّاحِ

والسلام على الحسين يوم وُلد ويوم قُتل ويوم يُبعث حيا..!